أسباب الأزمة المالية العالمية
Published by Ahmed Sayem under خد فكره عن ال........ on 8:08 صأسباب الأزمة المالية العالمية
قامت مؤسسات مالية وبنوك بإقراض أموال ''عقارية'' لأسر غير قادرة على التسديد ودون ضمانات كافية، وتم تشجيع هذه العملية من قبل الحكومة الأمريكية بمقتضى قانون يعود إلى 1977 ينص على إمكانية أن تطلب أي مؤسسة مالية وتحصل على ضمانات لودائعها المالية من الدولة ''الهيئة الفدرالية للتأمين على الودائع'' إذا التزمت بالإقراض إلى أسر أمريكية من ذوي الدخل المتواضع.
بعد بلوغ أجل الدفع وجدت مئات الآلاف من الأسر نفسها عاجزة عن التسديد وأدى ذلك إلى تراجع قيمة القروض وتشكل هذه النقطة أول مشكل طرح، أي عدم قدرة مئات الآلاف من الأسر تسديد ملايير الدولارات من القروض.
مع عجز البنوك حاولت هذه الأخيرة الاقراض من بنوك أخرى عبر السوق النقدي، ولكن البنوك أضحت ترفض الاقراض لغيرها واتسعت رقعة البنوك التي تعاني، مما ساهم في بروز أزمة في النشاط المالي. ولتفادي اتساع رقعته بدأت البنوك المركزية في تقديم مليارات الدولارات كقروض للبنوك لكن الوضع ازداد سوءا.
بدأت مضاربة كبيرة في البورصة، حيث أقدم الوسطاء الماليون في بيع سندات بأعداد كبيرة لضمان الحصول على السيولة، وهو ما ساهم في انخفاض قيمة السندات، ولا تزال قيمة الأسهم والسندات التي تمثل قطاعات صناعية تسجل تراجعا.
أدت هذه العوامل إلى إفلاس أو وضع صعب لأكثر من 50 بنكا وشركة تأمين أمريكية وأوروبية وتسجيل تباطؤ في الاقتصاد، مع تسريح آلاف العمال في الولايات المتحدة وأوروبا وارتفاع نسب التضخم، أي ارتفاع قيمة السلع وتراجع عدد مناصب الشغل التي يتم إنشاءها شهريا، مما أثّر في القدرة الشرائية لشريحة كبيرة وتراجع الطلب وبروز حلقة مفرغة بين تراجع الطلب وارتفاع البطالة والتضخم
قامت مؤسسات مالية وبنوك بإقراض أموال ''عقارية'' لأسر غير قادرة على التسديد ودون ضمانات كافية، وتم تشجيع هذه العملية من قبل الحكومة الأمريكية بمقتضى قانون يعود إلى 1977 ينص على إمكانية أن تطلب أي مؤسسة مالية وتحصل على ضمانات لودائعها المالية من الدولة ''الهيئة الفدرالية للتأمين على الودائع'' إذا التزمت بالإقراض إلى أسر أمريكية من ذوي الدخل المتواضع.
بعد بلوغ أجل الدفع وجدت مئات الآلاف من الأسر نفسها عاجزة عن التسديد وأدى ذلك إلى تراجع قيمة القروض وتشكل هذه النقطة أول مشكل طرح، أي عدم قدرة مئات الآلاف من الأسر تسديد ملايير الدولارات من القروض.
مع عجز البنوك حاولت هذه الأخيرة الاقراض من بنوك أخرى عبر السوق النقدي، ولكن البنوك أضحت ترفض الاقراض لغيرها واتسعت رقعة البنوك التي تعاني، مما ساهم في بروز أزمة في النشاط المالي. ولتفادي اتساع رقعته بدأت البنوك المركزية في تقديم مليارات الدولارات كقروض للبنوك لكن الوضع ازداد سوءا.
بدأت مضاربة كبيرة في البورصة، حيث أقدم الوسطاء الماليون في بيع سندات بأعداد كبيرة لضمان الحصول على السيولة، وهو ما ساهم في انخفاض قيمة السندات، ولا تزال قيمة الأسهم والسندات التي تمثل قطاعات صناعية تسجل تراجعا.
أدت هذه العوامل إلى إفلاس أو وضع صعب لأكثر من 50 بنكا وشركة تأمين أمريكية وأوروبية وتسجيل تباطؤ في الاقتصاد، مع تسريح آلاف العمال في الولايات المتحدة وأوروبا وارتفاع نسب التضخم، أي ارتفاع قيمة السلع وتراجع عدد مناصب الشغل التي يتم إنشاءها شهريا، مما أثّر في القدرة الشرائية لشريحة كبيرة وتراجع الطلب وبروز حلقة مفرغة بين تراجع الطلب وارتفاع البطالة والتضخم
12 التعليقات:
جورج بوش هو سبب هده الازمة مع خروجه من الحكم اغرق العالم فى كارثة
تكلمنا عن الكثير في أسباب الأزمة
ولكننا لم نتكلم في تأثيرها على الدول العربيةو مصر.
و في الحقيقه لم تتأثر مصر كالتأثير الكبير الذى حدث للدول الخليجيه
و لكن الضرر الذى سيكون مؤثرا بشكل كبير هو الخوف على تأثر السياحه بالأزمه العالميه.
حيث سيخاف الناس الذين يسافرون إلي مصر لغرض السياحه من صرف النقود و الأموال خوفا مما يخبأه المستقبل لهم.
Captin Flent
بسم الله الرحمن الرحيم
بأعتقادي البسيط ان قطاع التأمين لم يعد يستطع مواكبة مسيرته بنفس المستوى بسبب كثرة الالتزمات بذمته والتي جاءت من اثر تزايد الكوارث والحروب والامراض والتي اعجزت شركات التأمين عن الايفاء بألتزاماتها بالاضافة الى ما تم التطرق اليه......
اوراهن على أن سبب الازمه الماليه بوش
واباما سيبني الاقتصاد خلل سنه أو سنتين
اسباب الازمه بكل اختصار
هو انتشار الرباء في كافة التعاملات البنكيه وهذي حرب الله على المرابيين
وبس
فغلا اسباب ا الازمه هو انتشار الربا
فلنتقي الله لعل الله يتجاوز عنا ويرحمنا
الأزمةعالمية لأن الإقتصاد العالمي مرتبط 100% بالإقتصاد الأمريكي.
عالمية لأن الإقتصاد الإمريكي معيار يقاص به مستوى الاقتصاد العالمي.
مشاكل الاقتصاد الأمريكي تقع على إقتصاديات الدول الأخرى لأن شركات أمريكية تمارس نشاطها وموزعة على معضم دول العالم
الحل
نترك الأمركان يحلون مشاكلهم الاقتصادية ونفكر في طريقة لإستغلال فرصة إنهيار الاقتصاد الأمريكي
فالأزمة ستمس مؤسسات أمركية ولماذا نبقى نربط تطورنا ونمونا بمستوى نموالاقتصاد الأمركي.
اطرح سؤال على كل المشاركين هل فكر الأمريكان يوما في مشاكلنا الاقتصادية وهل قدموا لنا حلولا فعلية و التاريخ يتحدث.
لا يجب أن نبحث عن حلول لأزمة الأمريكان لكن يجب أن نبحث عن حلولا لأزماتنا الإقتصاديةالمتعددة والمتنوع والمتشعبة في كل وطن عربي فأزمتنا ممتدة وقديمة ولم نجد لها حلول لغاية الأزمة المالية الأمريكية المعولمة
أقترح تأميم الشركات الأمريكية المتواجدة على التراب العربي والإسلامي وبشروط من أنظمتنا الأقتصادية دون السياسية.
الإبتعاد عن طرح حلول مستمدة من الشريعة الإسلامية ( الربا) فهم يحاربون الأمة الأسلامية وغير مقتنعين بعقيدتنا.
الإستفادة بالحلول الإسلامية وتجسيدها على أرض الواقع والابتعاد عن الطرح دون التطبيق من الفرد إلى غاية الجماعة.
الربا واحد من أمراض المجتمعات الاسلامية التي تفقه معنى الربا قلنبدأ أولاً بأنفسنا....
التخلق بأخلاق الاسلام ولنبتعد عن التعامل بالمحرمات كلها.
أخي تأكد لو نعمل ونستمر على هذا النهج فإننا ستنتقدم ونتطور إقتصادا وإجتماعا وسياسة.
السلامعليكم ورحمة الله أخوكم ص
ب 213
أخي إن عملنا بهذه الخطة فتأكد بأن إقتصاداتنا ستنجح و
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعل تعليق يتلخص في بضع كلمات الا وهي الرجوع الى كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام واصحابه رضوان الله عليهم-السلف الصالح-فبالاسلام اعزنا الله لكن الامة الان تريد العزة من الغرب واقتصادها الربوي فالحال كماترون لاكما تسمعون ولكم في سيرة عمر ابن عبد العزيز عبرة لمن ارادان يعتبر هدا والسلام عليكم
السلام عليكم ايها الاخوة الكرام كل ما تقولونه صحيح كلنا يعرف ان الرجوع الى تعاليم الاسلام هو الحل الاسرع و الانجح ومن حسن حظناان السلام ما زال موجود بحرفيته ولكن للاسف المسلمون الذين يفهمون ويحملون الاسلام قلة في زماننا فعلينا اولا ان نبني المسلم الذي يحمل هذا الدين العظيم ويفحم به كل الاطراف الاخرى
اخوكم مسلم
مدونه ممتازه
شكرا لكم
مدونه قيمه
شكرا جزيلا
جزاكم الله خيرا
موضوعات قيمه جدا
إرسال تعليق