يارب الناس تساعد على الاقل فى نشر الموضوع على الايميلات

يا أهل الخير ، يا أصحاب الأيادي البيضاء يا إخوان يا أصدقاء يا أحبة الله أغيثوا هاتين الطفلتين أغاثكم الله ، أقسم لكم و أنا أقرأ هذا النداء أن جسمي ارتجف لأنني أحسست بمعاناة هاتين الطفلتين، توجد طفلة عمرها 5 أشهر تعاني من (b - )ثقب في القلب وهي بحاجة ماسة إلى دم من فصيلة
لإجراء العملية المتأخرة منذ أسبوعين ومعلوماتها كالتالي اسمها أسماء فايز العطوي، مستشفى العسكري بالرياض مركز الأمير سلطان لأمراض وجراحة القلب رقم هاتف والدها/ 0553022448 الرجاء المبادرة بالتبرع لمن يملك نفس فصيلة الدم أو النشـــر والدال على الخير كفاعله أرجوكم أرجوكم أرجوكم لا تتهاونوا إن كانت لديكم نفس الفصيلة

فاعل خير يقول لكم : إذا كان هناك شخص يحمل نفس الفصيلة من خارج الرياض أنا على استعداد تام لتحمل مصاريف رحلته وإقامته بمدينة الرياض اسمه السيد فاضل رقم هاتفه 0554976086

:حالة ثانية

سديم فهد العنزي ...محتاجة لتبرع دم من 80 شخص يومياً من أي فصيلة في مدينة الملك فهد الطبية – الدور الأول (سرطان بالدم ) اللهم اشفها يا رب هاتف والدها 0509474691


أناشد كل من يسمعني أن يساعد هاتين الطفلتين البريئتين المسكينتين و اطلب كل من يقرأ رسالتي بالدعاء لهما فجزاء هذا العمل عند الله كبير أرجوكم من باب الإنسانية والأخوة والدين والعرق والدم ساعدوهم أرجوكم لا تبخلوا بمساعدتهم و أضعف الإيمان القيام بنشر هذه الرسالة و أناشد كل زملائي و أصدقائي و إخوتي مشرفي ومديري المجموعات على الفيس بوك بنشر هذا النداء قدر الإمكان لعلكم تكونوا سببا في مساعدتهما دون أن تدروا، إن أعمال الخير تختم لصاحبها بخاتمة الخير.

إنّ تفريج هم إنسان ومنحه ما يبلسم به جراحه وينفس كربه، كما إدخال الفرح إلى نفسه والبسمة إلى شفتيه ووجهه، أمر بالغ الأهمية. فذلك مفتاح عودة الثقة بالحياة إلى ذات المغاث. وتلك النفس التي تعرضت إلى مرض او ابتلاء بمرض ولد من اولاده وعودة الثقة إلى نفس المغاث إحدى أهم غايات الإغاثة والعون.

ولئن فرّج المرء همَّ المغاث والمحتاج والمهموم وأدخل البسمة إليه فإنَّ فرحاً من نوع آخر يحل بالمغيث نفسه. ولعل راحة التطوع، في الأعمال الخيرية والإنسانية بتشعباتها الإجتماعية والصحية والمعيشية من أبرز الصفات التي يتحلى بها المرء، كما أنها توجد حالة من التعاطف بين أفراد المجتمع الواحد أو بينه وبين مجتمع آخر إحتاج إلى مثل تلك الأعمال الإغاثية.

نحن في مجتمعاتنا الإسلامية، يعتبر التطوع فكرة رائدة تدل على نموٍ طيب في نفس الفرد والجماعة، وليس غريباً أن يكون التطوع أحد أبرز ثمار التدين السوي والعبادة الصحيحة إن الذي يطلب العون قد يكون مهموما أو مبتلى بمرض مستعصي، وفي كل الأحوال فإن إعانته وقضاء حاجته فيها تفريج لكربته، وفي مقابل ذلك تكفل الله لمن فرج كربة الملهوف أن يفرج عنه كربة من كربات يوم القيامة: ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة...إن الملهوف من وجد في حالة صعبة يتعين على الآخر مد يد العون له ومساندته ودعمه كما أنها تعطي بعداً نفسياً للملهوف المحتاج الحزين والمضطر، كفانا الله وإياكم شر هذا المرض الخبيث سبحان الله وبحمده .. ســـبحان الله العظيم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم